فوضى الحنين لذكرياتي ...!

عندما ننقتل دون نزيف ..

عندما ننذبح دون ألم..

عندما ننام بعيونا ملئهى الدموع ..

عندما نصرخ وننظر لصدى صوتنا وهوا يتردد..

عندما وعندماا ....

لا يسعني القول غير شيئ واحد

فلتحيا الحياة

الحريية تحيىا حريتيييييي تحيا

وحدتي ...

لا أحد معي الأن

أصبحت لاول سنين حياتي كلها

وحيدا

دون صديقا واحدة

دون رفيقة

لا أعلم لما ولكن

ان تجلس وتحاكي نفسه

هذا أجمل ما يكون

ان تكون وحيدا لقلبك لعقلك لأهلك

وحيدا لنفسك فقط دون أحدا معك

أتتصورن انه شعور صعب ؟؟؟!!!

ولكن على نفسي ليس صعبا لأنني

تعلمت ان لا أعشق

لا أحب

لا أحتضن احدا بلهفة

ولا أقبل أحدا ودا لريته مرتا أخرى

أن أكون لنفسي لكي لا أعيش شعور الجرح

والعذاب ذالك!!

أتقولون انه تعقيدا!!!

لا وألف لا أتعلمون لماا عندما يسكن شخص نفسه ووحدته

يكون مستريحا من هموم الجميع

من مشاكل الجميع

هكذا أنا جميلة جدا

لي أختا تسمعني عندما أقول لها شيئا

وأبا أجمل وأروع ما في هذا الكون

وأما هيا من لها حضنا دافئ يأويني عندما أحضننها

لها الكثير لي ولهم الكثير لي

وأنا لا املك لهم شيئا غير اوراقا وكلمات

ربما اعبر لهم عن حبي

ولكن مهما وصفت الجراح التي في القلب لن تطفء بركان الندم الذي بحياتي

أود قبل رحيلي عن هذه الخاطرة

فعلا أنا اكتبها وأنا ابكي .... لا أعلم لما

ان اقول شيئا واحد للجميع ان غادرتم فعلا ... وتركتموني وحيدا  ....

ليس صعفا مني أنني اصبحت وحيدا وأخترت طريق وحدتي

بل أانا ما افعله

شيئ لا يباع ولا يشترى

لقد أشتريت عائلتي وحبهم بتلك لأموال التي تسمونها لأخلاص والصداقة

فلم يتبقى معي مال ولم يتبقى معي أخلاص ولا صداقة

كلها بعتهاا لحضنن دافئ

لامل ليوم غدا

لثقا منهم

لكل شيئ .............. ليس له حسبان

دمعت العين ..... وأغلقت اأخر مدونا لي عن ذالك لشعور الذي يراودني كل فترة .....

ربما هوا الحنين ....

الذي لا اريده

................................  تحية قلما لا أعلم ما يريد بزحمة الذكريات تلك
!!!